صحيح البخاري - كتاب الذبائح والصيد

بَابُ التَّسْمِيَةِ عَلَى الصَّيْدِ

بَابُ صَيْدِ المِعْرَاضِ

بَابُ مَا أَصَابَ المِعْرَاضُ بِعَرْضِهِ

بَابُ صَيْدِ القَوْسِ

بَابُ الخَذْفِ وَالبُنْدُقَةِ

بَابُ مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ

بَابُ إِذَا أَكَلَ الكَلْبُ

بَابُ الصَّيْدِ إِذَا غَابَ عَنْهُ يَوْمَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةً

بَابُ إِذَا وَجَدَ مَعَ الصَّيْدِ كَلْبًا آخَرَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي التَّصَيُّدِ

بَابُ التَّصَيُّدِ عَلَى الجِبَالِ

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ البَحْرِ} [المائدة: 96]

بَابُ أَكْلِ الجَرَادِ

بَابُ آنِيَةِ المَجُوسِ وَالمَيْتَةِ

بَابُ التَّسْمِيَةِ عَلَى الذَّبِيحَةِ، وَمَنْ تَرَكَ مُتَعَمِّدًا

بَابُ مَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَالأَصْنَامِ

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَلْيَذْبَحْ عَلَى اسْمِ اللَّهِ»

بَابُ مَا أَنْهَرَ الدَّمَ مِنَ القَصَبِ وَالمَرْوَةِ وَالحَدِيدِ

بَابُ ذَبِيحَةِ المَرْأَةِ وَالأَمَةِ

بَابُ لاَ يُذَكَّى بِالسِّنِّ وَالعَظْمِ وَالظُّفُرِ

بَابُ ذَبِيحَةِ الأَعْرَابِ وَنَحْوِهِمْ

بَابُ ذَبَائِحِ أَهْلِ الكِتَابِ وَشُحُومِهَا، مِنْ أَهْلِ الحَرْبِ وَغَيْرِهِمْ

بَابُ مَا نَدَّ مِنَ البَهَائِمِ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ الوَحْشِ

بَابُ النَّحْرِ وَالذَّبْحِ

بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ المُثْلَةِ وَالمَصْبُورَةِ وَالمُجَثَّمَةِ

بَابُ لَحْمِ الدَّجَاجِ

بَابُ لُحُومِ الخَيْلِ

بَابُ لُحُومِ الحُمُرِ الإِنْسِيَّةِ

بَابُ أَكْلِ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ

بَابُ جُلُودِ المَيْتَةِ

بَابُ المِسْكِ

بَابُ الأَرْنَبِ

بَابُ الضَّبِّ

بَابُ إِذَا وَقَعَتِ الفَأْرَةُ فِي السَّمْنِ الجَامِدِ أَوِ الذَّائِبِ

بَابُ الوَسْمِ وَالعَلَمِ فِي الصُّورَةِ

بَابُ إِذَا أَصَابَ قَوْمٌ غَنِيمَةً، فَذَبَحَ [ص:98] بَعْضُهُمْ غَنَمًا أَوْ إِبِلًا، بِغَيْرِ أَمْرِ أَصْحَابِهِمْ، لَمْ تُؤْكَلْ

بَابُ إِذَا نَدَّ بَعِيرٌ لِقَوْمٍ، فَرَمَاهُ بَعْضُهُمْ بِسَهْمٍ فَقَتَلَهُ، فَأَرَادَ إِصْلاَحَهُمْ، فَهُوَ جَائِزٌ

بَابُ إِذَا أَكَلَ المُضْطَرُّ