صحيح البخاري - كتاب الجهاد والسير

بَابُ مَا يُعْطَى البَشِيرُ

بَابُ مَا يُعْطَى البَشِيرُ

بَابُ الصَّلاَةِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ

بَابُ مَنْ غَزَا وَهُوَ حَدِيثُ عَهْدٍ بِعُرْسِهِ

بَابُ مَنِ اخْتَارَ الغَزْوَ بَعْدَ البِنَاءِ

بَابُ الخُرُوجِ فِي الفَزَعِ وَحْدَهُ

بَابُ {فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً} [محمد: 4]

بَابٌ: هَلْ لِلْأَسِيرِ أَنْ يَقْتُلَ وَيَخْدَعَ الَّذِينَ أَسَرُوهُ حَتَّى يَنْجُوَ مِنَ الكَفَرَةِ

بَابُ جَوَائِزِ الوَفْدِ

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْيَهُودِ: «أَسْلِمُوا تَسْلَمُوا»

بَابُ فَضْلِ الجِهَادِ وَالسِّيَرِ

بَابٌ: أَفْضَلُ النَّاسِ مُؤْمِنٌ مُجَاهِدٌ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

بَابُ الدُّعَاءِ بِالْجِهَادِ وَالشَّهَادَةِ لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ

بَابُ دَرَجَاتِ المُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، يُقَالُ: هَذِهِ سَبِيلِي وَهَذَا سَبِيلِي

بَابُ الغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَقَابِ قَوْسِ أَحَدِكُمْ مِنَ الجَنَّةِ

بَابُ الحُورِ العِينِ، وَصِفَتِهِنَّ يُحَارُ فِيهَا الطَّرْفُ، شَدِيدَةُ سَوَادِ العَيْنِ، شَدِيدَةُ بَيَاضِ العَيْنِ &#8220:

بَابُ تَمَنِّي الشَّهَادَةِ

بَابُ فَضْلِ مَنْ يُصْرَعُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمَاتَ فَهُوَ مِنْهُمْ

بَابُ مَنْ يُنْكَبُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

بَابُ مَنْ يُجْرَحُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الحُسْنَيَيْنِ} [التوبة: 52] وَالحَرْبُ سِجَالٌ

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ، فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} [الأحزاب: 23]

بَابٌ: عَمَلٌ صَالِحٌ قَبْلَ القِتَالِ

بَابُ مَنْ أَتَاهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَقَتَلَهُ

بَابُ مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ العُلْيَا

بَابُ مَنِ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

بَابُ مَسْحِ الغُبَارِ عَنِ الرَّأْسِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

بَابُ الغَسْلِ بَعْدَ الحَرْبِ وَالغُبَارِ

بَابُ فَضْلِ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ، فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ، وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ، أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ، يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ، وَأَنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ المُؤْمِنِينَ} [آل عمران: 170]

بَابُ ظِلِّ المَلاَئِكَةِ عَلَى الشَّهِيدِ

بَابُ تَمَنِّي المُجَاهِدِ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا

بَابٌ: الجَنَّةُ تَحْتَ بَارِقَةِ السُّيُوفِ

بَابُ مَنْ طَلَبَ الوَلَدَ لِلْجِهَادِ

بَابُ الشَّجَاعَةِ فِي الحَرْبِ وَالجُبْنِ

بَابُ مَا يُتَعَوَّذُ مِنَ الجُبْنِ

بَابُ مَنْ حَدَّثَ بِمَشَاهِدِهِ فِي الحَرْبِ

بَابُ وُجُوبِ النَّفِيرِ، وَمَا يَجِبُ مِنَ الجِهَادِ وَالنِّيَّةِ

بَابُ الكَافِرِ يَقْتُلُ المُسْلِمَ، ثُمَّ يُسْلِمُ، فَيُسَدِّدُ بَعْدُ وَيُقْتَلُ

بَابُ مَنِ اخْتَارَ الغَزْوَ عَلَى الصَّوْمِ

بَابٌ: الشَّهَادَةُ سَبْعٌ سِوَى القَتْلِ

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {لاَ يَسْتَوِي القَاعِدُونَ مِنَ المُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ، وَالمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ، فَضَّلَ اللَّهُ المُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى القَاعِدِينَ دَرَجَةً، وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الحُسْنَى، وَفَضَّلَ اللَّهُ المُجَاهِدِينَ عَلَى القَاعِدِينَ} [النساء: 95] إِلَى قَوْلِهِ {غَفُورًا رَحِيمًا} [النساء: 23]

بَابُ الصَّبْرِ عِنْدَ القِتَالِ

بَابُ التَّحْرِيضِ عَلَى القِتَالِ

بَابُ حَفْرِ الخَنْدَقِ

بَابُ فَضْلِ الصَّوْمِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

بَابُ فَضْلِ النَّفَقَةِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

بَابُ فَضْلِ مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا أَوْ خَلَفَهُ بِخَيْرٍ

بَابُ التَّحَنُّطِ عِنْدَ القِتَالِ

بَابُ فَضْلِ الطَّلِيعَةِ

بَابٌ: هَلْ يُبْعَثُ الطَّلِيعَةُ وَحْدَهُ؟

بَابُ سَفَرِ الِاثْنَيْنِ

بَابٌ: الخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الخَيْرُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ

بَابٌ: الجِهَادُ مَاضٍ مَعَ البَرِّ وَالفَاجِرِ

بَابُ مَنِ احْتَبَسَ فَرَسًا &#8220:فِي سَبِيلِ اللَّهِ&#8221:

بَابُ اسْمِ الفَرَسِ وَالحِمَارِ

بَابُ مَا يُذْكَرُ مِنْ شُؤْمِ الفَرَسِ

بَابٌ: الخَيْلُ لِثَلاَثَةٍ

بَابُ مَنْ ضَرَبَ دَابَّةَ غَيْرِهِ فِي الغَزْوِ

بَابُ الرُّكُوبِ عَلَى الدَّابَّةِ الصَّعْبَةِ وَالفُحُولَةِ مِنَ الخَيْلِ

بَابُ سِهَامِ الفَرَسِ

بَابُ مَنْ قَادَ دَابَّةَ غَيْرِهِ فِي الحَرْبِ

بَابُ الرِّكَابِ وَالغَرْزِ للدَّابَّةِ

بَابُ رُكُوبِ الفَرَسِ العُرْيِ

بَابُ الفَرَسِ القَطُوفِ

بَابُ السَّبْقِ بَيْنَ الخَيْلِ

بَابُ إِضْمَارِ الخَيْلِ لِلسَّبْقِ

بَابُ غَايَةِ السَّبْقِ لِلْخَيْلِ المُضَمَّرَةِ

بَابُ نَاقَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ بَغْلَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ البَيْضَاءِ

بَابُ جِهَادِ النِّسَاءِ

بَابُ غَزْوِ المَرْأَةِ فِي البَحْرِ

بَابُ حَمْلِ الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ فِي الغَزْوِ دُونَ بَعْضِ نِسَائِهِ

بَابُ غَزْوِ النِّسَاءِ وَقِتَالِهِنَّ مَعَ الرِّجَالِ

بَابُ حَمْلِ النِّسَاءِ القِرَبَ إِلَى النَّاسِ فِي الغَزْوِ

بَابُ مُدَاوَاةِ النِّسَاءِ الجَرْحَى فِي الغَزْوِ

بَابُ رَدِّ النِّسَاءِ الجَرْحَى وَالقَتْلَى إِلَى المَدِينَةِ

بَابُ نَزْعِ السَّهْمِ مِنَ البَدَنِ

بَابُ الحِرَاسَةِ فِي الغَزْوِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

بَابُ فَضْلِ الخِدْمَةِ فِي الغَزْوِ

بَابُ فَضْلِ مَنْ حَمَلَ مَتَاعَ صَاحِبِهِ فِي السَّفَرِ

بَابُ فَضْلِ رِبَاطِ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

بَابُ مَنْ غَزَا بِصَبِيٍّ لِلْخِدْمَةِ

بَابُ رُكُوبِ البَحْرِ

بَابُ مَنِ اسْتَعَانَ بِالضُّعَفَاءِ وَالصَّالِحِينَ فِي الحَرْبِ

بَابُ لاَ يَقُولُ فُلاَنٌ شَهِيدٌ

بَابُ التَّحْرِيضِ عَلَى الرَّمْيِ

بَابُ اللَّهْوِ بِالحِرَابِ وَنَحْوِهَا

بَابُ المِجَنِّ وَمَنْ يَتَّرِسُ بِتُرْسِ صَاحِبِهِ

بَابُ الدَّرَقِ

بَابُ الحَمَائِلِ وَتَعْلِيقِ السَّيْفِ بِالعُنُقِ

بَابُ مَا جَاءَ فِي حِلْيَةِ السُّيُوفِ

بَابُ مَنْ عَلَّقَ سَيْفَهُ بِالشَّجَرِ فِي السَّفَرِ عِنْدَ القَائِلَةِ

بَابُ لُبْسِ البَيْضَةِ

بَابُ مَنْ لَمْ يَرَ كَسْرَ السِّلاَحِ عِنْدَ المَوْتِ

بَابُ تَفَرُّقِ النَّاسِ عَنِ الإِمَامِ عِنْدَ القَائِلَةِ، وَالِاسْتِظْلاَلِ بِالشَّجَرِ

بَابُ مَا قِيلَ فِي الرِّمَاحِ

بَابُ مَا قِيلَ فِي دِرْعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَالقَمِيصِ فِي الحَرْبِ

بَابُ الجُبَّةِ فِي السَّفَرِ وَالحَرْبِ

بَابُ الحَرِيرِ فِي الحَرْبِ

بَابُ مَا يُذْكَرُ فِي السِّكِّينِ

بَابُ مَا قِيلَ فِي قِتَالِ الرُّومِ

بَابُ قِتَالِ اليَهُودِ

بَابُ قِتَالِ التُّرْكِ

بَابُ قِتَالِ الَّذِينَ يَنْتَعِلُونَ الشَّعَرَ

بَابُ مَنْ صَفَّ أَصْحَابَهُ عِنْدَ الهَزِيمَةِ، وَنَزَلَ عَنْ دَابَّتِهِ وَاسْتَنْصَرَ

بَابُ الدُّعَاءِ عَلَى المُشْرِكِينَ بِالهَزِيمَةِ وَالزَّلْزَلَةِ

بَابٌ: هَلْ يُرْشِدُ المُسْلِمُ أَهْلَ الكِتَابِ، أَوْ يُعَلِّمُهُمُ الكِتَابَ

بَابُ الدُّعَاءِ لِلْمُشْرِكِينَ بِالهُدَى لِيَتَأَلَّفَهُمْ

بَابُ دَعْوَةِ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى، وَعَلَى مَا يُقَاتَلُونَ عَلَيْهِ، وَمَا كَتَبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى كِسْرَى، وَقَيْصَرَ، وَالدَّعْوَةِ قَبْلَ القِتَالِ

بَابُ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّاسَ إِلَى الإِسْلاَمِ وَالنُّبُوَّةِ، وَأَنْ لاَ يَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِوَقَوْلِهِ تَعَالَى: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الكِتَابَ} [آل عمران: 79] إِلَى آخِرِ الآيَةِ

بَابُ مَنْ أَرَادَ غَزْوَةً فَوَرَّى بِغَيْرِهَا، وَمَنْ أَحَبَّ الخُرُوجَ يَوْمَ الخَمِيسِ

بَابُ الخُرُوجِ بَعْدَ الظُّهْرِ

بَابُ الخُرُوجِ آخِرَ الشَّهْرِ

بَابُ الخُرُوجِ فِي رَمَضَانَ

بَابُ التَّوْدِيعِ

بَابُ السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِلْإِمَامِ

بَابُ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَاءِ الإِمَامِ وَيُتَّقَى بِهِ

بَابُ البَيْعَةِ فِي الحَرْبِ أَنْ لاَ يَفِرُّوا، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: عَلَى المَوْتِ لِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ المُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ} [ال

بَابُ عَزْمِ الإِمَامِ عَلَى النَّاسِ فِيمَا يُطِيقُونَ

بَابٌ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا لَمْ يُقَاتِلْ أَوَّلَ النَّهَارِ أَخَّرَ القِتَالَ حَتَّى تَزُولَ الشَّمْسُ

بَابُ اسْتِئْذَانِ الرَّجُلِ الإِمَامَ لِقَوْلِهِ: {إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ} [النور: 62] إِلَى آخِرِ الآيَةِ

بَابُ مُبَادَرَةِ الإِمَامِ عِنْدَ الفَزَعِ

بَابُ السُّرْعَةِ وَالرَّكْضِ فِي الفَزَعِ

بَابُ الجَعَائِلِ وَالحُمْلاَنِ فِي السَّبِيلِ

بَابُ مَا قِيلَ فِي لِوَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ»وَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَزَّ: {سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ}

بَابُ حَمْلِ الزَّادِ فِي الغَزْوِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى} [

بَابُ حَمْلِ الزَّادِ عَلَى الرِّقَابِ

بَابُ إِرْدَافِ المَرْأَةِ خَلْفَ أَخِيهَا

بَابُ الِارْتِدَافِ فِي الغَزْوِ وَالحَجِّ

بَابُ الرِّدْفِ عَلَى الحِمَارِ

بَابُ مَنْ أَخَذَ بِالرِّكَابِ وَنَحْوِهِ

بَابُ السَّفَرِ بِالْمَصَاحِفِ إِلَى أَرْضِ العَدُوِّ

بَابُ التَّكْبِيرِ عِنْدَ الحَرْبِ

بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنْ رَفْعِ الصَّوْتِ فِي التَّكْبِيرِ

بَابُ التَّسْبِيحِ إِذَا هَبَطَ وَادِيًا

بَابُ التَّكْبِيرِ إِذَا عَلاَ شَرَفًا

بَابُ يُكْتَبُ لِلْمُسَافِرِ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ فِي الإِقَامَةِ

بَابُ السَّيْرِ وَحْدَهُ

بَابُ السُّرْعَةِ فِي السَّيْرِ

بَابُ إِذَا حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فَرَآهَا تُبَاعُ

بَابُ الجِهَادِ بِإِذْنِ الأَبَوَيْنِ

بَابُ مَا قِيلَ فِي الجَرَسِ وَنَحْوِهِ فِي أَعْنَاقِ الإِبِلِ

بَابُ مَنِ اكْتُتِبَ فِي جَيْشٍ فَخَرَجَتِ امْرَأَتُهُ حَاجَّةً، أَوْ كَانَ لَهُ عُذْرٌ، هَلْ يُؤْذَنُ لَهُ

بَابُ الجَاسُوسِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ} [الممتحنة: 1] &#8221: التَّجَسُّسُ: التَّبَحُّثُ &#8220:

بَابُ الكِسْوَةِ لِلْأُسَارَى

بَابُ فَضْلِ مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ رَجُلٌ

بَابُ الأُسَارَى فِي السَّلاَسِلِ

بَابُ فَضْلِ مَنْ أَسْلَمَ مِنْ أَهْلِ الكِتَابَيْنِ

بَابُ أَهْلِ الدَّارِ يُبَيَّتُونَ، فَيُصَابُ الوِلْدَانُ وَالذَّرَارِيُّ

بَابُ قَتْلِ الصِّبْيَانِ فِي الحَرْبِ

بَابُ قَتْلِ النِّسَاءِ فِي الحَرْبِ

بَابٌ: لاَ يُعَذَّبُ بِعَذَابِ اللَّهِ

بَابٌ: إِذَا حَرَّقَ المُشْرِكُ المُسْلِمَ هَلْ يُحَرَّقُ

بَابُ حَرْقِ الدُّورِ وَالنَّخِيلِ

بَابُ قَتْلِ المُشْرِكِ النَّائِمِ

بَابٌ: لاَ تَمَنَّوْا لِقَاءَ العَدُوِّ

بَابٌ: الحَرْبُ خَدْعَةٌ

بَابُ الكَذِبِ فِي الحَرْبِ

بَابُ الفَتْكِ بِأَهْلِ الحَرْبِ

بَابُ مَا يَجُوزُ مِنَ الِاحْتِيَالِ وَالحَذَرِ، مَعَ مَنْ يَخْشَى مَعَرَّتَهُ

بَابُ الرَّجَزِ فِي الحَرْبِ وَرَفْعِ الصَّوْتِ فِي حَفْرِ الخَنْدَقِ

بَابُ مَنْ لاَ يَثْبُتُ عَلَى الخَيْلِ

بَابُ دَوَاءِ الجُرْحِ بِإِحْرَاقِ الحَصِيرِ، وَغَسْلِ المَرْأَةِ عَنْ أَبِيهَا الدَّمَ عَنْ وَجْهِهِ، وَحَمْلِ المَاءِ فِي التُّرْسِ

بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّنَازُعِ وَالِاخْتِلاَفِ فِي الحَرْبِ، وَعُقُوبَةِ مَنْ عَصَى إِمَامَهُ

بَابُ إِذَا فَزِعُوا بِاللَّيْلِ

بَابُ مَنْ رَأَى العَدُوَّ فَنَادَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ: يَا صَبَاحَاهْ، حَتَّى يُسْمِعَ النَّاسَ

بَابُ مَنْ قَالَ: خُذْهَا وَأَنَا ابْنُ فُلاَنٍ

بَابُ إِذَا نَزَلَ العَدُوُّ عَلَى حُكْمِ رَجُلٍ

بَابُ قَتْلِ الأَسِيرِ، وَقَتْلِ الصَّبْرِ

بَابٌ: هَلْ يَسْتَأْسِرُ الرَّجُلُ وَمَنْ لَمْ يَسْتَأْسِرْ، وَمَنْ رَكَعَ رَكْعَتَيْنِ عِنْدَ القَتْلِ

بَابُ فَكَاكِ الأَسِيرِ

بَابُ فِدَاءِ المُشْرِكِينَ

بَابُ الحَرْبِيِّ إِذَا دَخَلَ دَارَ الإِسْلاَمِ بِغَيْرِ أَمَانٍ

بَابٌ: يُقَاتَلُ عَنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ وَلاَ يُسْتَرَقُّونَ

بَابٌ: هَلْ يُسْتَشْفَعُ إِلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ وَمُعَامَلَتِهِمْ؟

بَابُ التَّجَمُّلِ لِلْوُفُودِ

بَابٌ: كَيْفَ يُعْرَضُ الإِسْلاَمُ عَلَى الصَّبِيِّ

بَابُ إِذَا أَسْلَمَ قَوْمٌ فِي دَارِ الحَرْبِ، وَلَهُمْ مَالٌ وَأَرَضُونَ، فَهِيَ لَهُمْ

بَابُ كِتَابَةِ الإِمَامِ النَّاسَ

بَابُ إِنَّ اللَّهَ يُؤَيِّدُ الدِّينَ بِالرَّجُلِ الفَاجِرِ

بَابُ مَنْ تَأَمَّرَ فِي الحَرْبِ مِنْ غَيْرِ إِمْرَةٍ إِذَا خَافَ العَدُوَّ

بَابُ العَوْنِ بِالْمَدَدِ

بَابُ مَنْ غَلَبَ العَدُوَّ فَأَقَامَ عَلَى عَرْصَتِهِمْ ثَلاَثًا

بَابُ مَنْ قَسَمَ الغَنِيمَةَ فِي غَزْوِهِ وَسَفَرِهِ

بَابُ إِذَا غَنِمَ المُشْرِكُونَ مَالَ المُسْلِمِ ثُمَّ وَجَدَهُ المُسْلِمُ

بَابُ مَنْ تَكَلَّمَ بِالفَارِسِيَّةِ وَالرَّطَانَةِ وَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَاخْتِلاَفُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ} [الروم: 22]، {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ} [إبراهيم: 4]

بَابُ الغُلُولِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ}

بَابُ القَلِيلِ مِنَ الغُلُولِ

بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنْ ذَبْحِ الإِبِلِ وَالغَنَمِ فِي المَغَانِمِ

بَابُ البِشَارَةِ فِي الفُتُوحِ

بَابُ لاَ هِجْرَةَ بَعْدَ الفَتْحِ

بَابُ إِذَا اضْطَرَّ الرَّجُلُ إِلَى النَّظَرِ فِي شُعُورِ أَهْلِ الذِّمَّةِ، وَالمُؤْمِنَاتِ إِذَا عَصَيْنَ اللَّهَ، وَتَجْرِيدِهِنَّ

بَابُ اسْتِقْبَالِ الغُزَاةِ

بَابُ مَا يَقُولُ إِذَا رَجَعَ مِنَ الغَزْوِ؟

بَابُ الطَّعَامِ عِنْدَ القُدُومِ

بَابُ مَنْ حَبَسَهُ العُذْرُ عَنِ الغَزْوِ