صحيح البخاري - كتاب الأشربة

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {إِنَّمَا الخَمْرُ وَالمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ، فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة: 90]

بَابٌ: الخَمْرُ مِنَ العِنَبِ

بَابُ نَزَلَ تَحْرِيمُ الخَمْرِ وَهِيَ مِنَ البُسْرِ وَالتَّمْرِ

بَابٌ: الخَمْرُ مِنَ العَسَلِ، وَهُوَ البِتْعُ

بَابُ مَا جَاءَ فِي أَنَّ الخَمْرَ مَا خَامَرَ العَقْلَ مِنَ الشَّرَابِ

بَابُ مَا جَاءَ فِيمَنْ يَسْتَحِلُّ الخَمْرَ وَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ

بَابُ الِانْتِبَاذِ فِي الأَوْعِيَةِ وَالتَّوْرِ

بَابُ تَرْخِيصِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الأَوْعِيَةِ وَالظُّرُوفِ بَعْدَ النَّهْيِ

بَابُ نَقِيعِ التَّمْرِ مَا لَمْ يُسْكِرْ

بَابُ البَاذَقِ، وَمَنْ نَهَى عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ مِنَ الأَشْرِبَةِ

بَابُ مَنْ رَأَى أَنْ لاَ يَخْلِطَ البُسْرَ وَالتَّمْرَ إِذَا كَانَ مُسْكِرًا، وَأَنْ لاَ يَجْعَلَ إِدَامَيْنِ فِي إِدَامٍ

بَابُ شُرْبِ اللَّبَنِ

بَابُ اسْتِعْذَابِ المَاءِ

بَابُ شَوْبِ اللَّبَنِ بِالْمَاءِ

بَابُ شَرَابِ الحَلْوَاءِ وَالعَسَلِ

بَابُ الشُّرْبِ قَائِمًا

بَابُ مَنْ شَرِبَ وَهُوَ وَاقِفٌ عَلَى بَعِيرِهِ

بَابُ الأَيْمَنَ فَالأَيْمَنَ فِي الشُّرْبِ

بَابٌ: هَلْ يَسْتَأْذِنُ الرَّجُلُ مَنْ عَنْ يَمِينِهِ فِي الشُّرْبِ لِيُعْطِيَ الأَكْبَرَ

بَابُ الكَرْعِ فِي الحَوْضِ

بَابُ خِدْمَةِ الصِّغَارِ الكِبَارَ

بَابُ تَغْطِيَةِ الإِنَاءِ

بَابُ اخْتِنَاثِ الأَسْقِيَةِ

بَابُ الشُّرْبِ مِنْ فَمِ السِّقَاءِ

بَابُ النَّهْيِ عَنِ التَّنَفُّسِ فِي الإِنَاءِ

بَابُ الشُّرْبِ بِنَفَسَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةٍ

بَابُ الشُّرْبِ فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ

بَابُ آنِيَةِ الفِضَّةِ

بَابُ الشُّرْبِ فِي الأَقْدَاحِ

بَابُ الشُّرْبِ مِنْ قَدَحِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآنِيَتِهِ

بَابُ شُرْبِ البَرَكَةِ وَالمَاءِ المُبَارَكِ