صحيح البخاري - كتاب الأذان

بَابُ بَدْءِ الأَذَانِ

بَابٌ: الأَذَانُ مَثْنَى مَثْنَى

بَابٌ: الإِقَامَةُ وَاحِدَةٌ، إِلَّا قَوْلَهُ قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ

بَابُ فَضْلِ التَّأْذِينِ

بَابُ رَفْعِ الصَّوْتِ بِالنِّدَاءِ

بَابُ مَا يُحْقَنُ بِالأَذَانِ مِنَ الدِّمَاءِ

بَابُ مَا يَقُولُ إِذَا سَمِعَ المُنَادِي

بَابُ الدُّعَاءِ عِنْدَ النِّدَاءِ

بَابُ الِاسْتِهَامِ فِي الأَذَانِ

بَابُ الكَلاَمِ فِي الأَذَانِ

بَابُ أَذَانِ الأَعْمَى إِذَا كَانَ لَهُ مَنْ يُخْبِرُهُ

بَابُ الأَذَانِ بَعْدَ الفَجْرِ

بَابُ الأَذَانِ قَبْلَ الفَجْرِ

بَابٌ: كَمْ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ، وَمَنْ يَنْتَظِرُ الإِقَامَةَ

بَابُ مَنِ انْتَظَرَ الإِقَامَةَ

بَابٌ: بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلاَةٌ لِمَنْ شَاءَ

بَابُ مَنْ قَالَ: لِيُؤَذِّنْ فِي السَّفَرِ مُؤَذِّنٌ وَاحِدٌ

بَابُ الأَذَانِ لِلْمُسَافِرِ، إِذَا كَانُوا جَمَاعَةً، وَالإِقَامَةِ، وَكَذَلِكَ بِعَرَفَةَ وَجَمْعٍ، وَقَوْلِ المُؤَذِّنِ: الصَّلاَةُ فِي الرِّحَالِ، فِي اللَّيْلَةِ البَارِدَةِ أَوِ المَطِيرَةِ

بَابٌ: هَلْ يَتَتَبَّعُ المُؤَذِّنُ فَاهُ هَا هُنَا وَهَا هُنَا، وَهَلْ يَلْتَفِتُ فِي الأَذَانِ

بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ: فَاتَتْنَا الصَّلاَةُ

بَابُ لاَ يَسْعَى إِلَى الصَّلاَةِ، وَلْيَأْتِ بِالسَّكِينَةِ وَالوَقَارِ

بَابٌ: مَتَى يَقُومُ النَّاسُ، إِذَا رَأَوُا الْإِمَامَ عِنْدَ الْإِقَامَةِ

بَابٌ: لاَ يَسْعَى إِلَى الصَّلاَةِ مُسْتَعْجِلًا، وَلْيَقُمْ بِالسَّكِينَةِ وَالوَقَارِ

بَابٌ: هَلْ يَخْرُجُ مِنَ المَسْجِدِ لِعِلَّةٍ؟

بَابٌ: إِذَا قَالَ الإِمَامُ: مَكَانَكُمْ حَتَّى رَجَعَ انْتَظَرُوهُ

بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) : مَا صَلَّيْنَا

بَابُ الإِمَامِ تَعْرِضُ لَهُ الحَاجَةُ بَعْدَ الإِقَامَةِ

بَابُ الكَلاَمِ إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ