صحيح البخاري - كتاب الأدب

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا} [العنكبوت: 8]

بَابٌ: مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ

بَابُ لاَ يُجَاهِدُ إِلَّا بِإِذْنِ الأَبَوَيْنِ

بَابٌ: لاَ يَسُبُّ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ

بَابُ إِجَابَةِ دُعَاءِ مَنْ بَرَّ وَالِدَيْهِ

بَابٌ: عُقُوقُ الوَالِدَيْنِ مِنَ الكَبَائِرِ

بَابُ صِلَةِ الوَالِدِ المُشْرِكِ

بَابُ صِلَةِ المَرْأَةِ أُمَّهَا وَلَهَا زَوْجٌ

بَابُ صِلَةِ الأَخِ المُشْرِكِ

بَابُ فَضْلِ صِلَةِ الرَّحِمِ

بَابُ إِثْمِ القَاطِعِ

بَابُ مَنْ بُسِطَ لَهُ فِي الرِّزْقِ بِصِلَةِ الرَّحِمِ

بَابُ مَنْ وَصَلَ وَصَلَهُ اللَّهُ

بَابُ تُبَلُّ الرَّحِمُ بِبَلاَلِهَا

بَابٌ: لَيْسَ الوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ

بَابُ مَنْ وَصَلَ رَحِمَهُ فِي الشِّرْكِ ثُمَّ أَسْلَمَ

بَابُ مَنْ تَرَكَ صَبِيَّةَ غَيْرِهِ حَتَّى تَلْعَبَ بِهِ، أَوْ قَبَّلَهَا أَوْ مَازَحَهَا

بَابُ رَحْمَةِ الوَلَدِ وَتَقْبِيلِهِ وَمُعَانَقَتِهِ

بَابٌ: جَعَلَ اللَّهُ الرَّحْمَةَ مِائَةَ جُزْءٍ

بَابُ قَتْلِ الوَلَدِ خَشْيَةَ أَنْ يَأْكُلَ مَعَهُ

بَابُ وَضْعِ الصَّبِيِّ فِي الحِجْرِ

بَابُ وَضْعِ الصَّبِيِّ عَلَى الفَخِذِ

بَابٌ: حُسْنُ العَهْدِ مِنَ الإِيمَانِ

بَابُ فَضْلِ مَنْ يَعُولُ يَتِيمًا

بَابُ السَّاعِي عَلَى الأَرْمَلَةِ

بَابُ السَّاعِي عَلَى المِسْكِينِ

بَابُ رَحْمَةِ النَّاسِ وَالبَهَائِمِ

بَابُ الوَصَاةِ بِالْجَارِ

بَابُ إِثْمِ مَنْ لاَ يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَايِقَهُ

بَابٌ: لاَ تَحْقِرَنَّ جَارَةٌ لِجَارَتِهَا

بَابٌ: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِ جَارَهُ

بَابُ حَقِّ الجِوَارِ فِي قُرْبِ الأَبْوَابِ

بَابٌ: كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ

بَابُ طِيبِ الكَلاَمِ

بَابُ الرِّفْقِ فِي الأَمْرِ كُلِّهِ

بَابُ تَعَاوُنِ المُؤْمِنِينَ بَعْضِهِمْ بَعْضًا

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا، وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا، وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا} [النساء: 85]

بَابُ «لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاحِشًا وَلاَ مُتَفَحِّشًا»

بَابُ حُسْنِ الخُلُقِ وَالسَّخَاءِ، وَمَا يُكْرَهُ مِنَ البُخْلِ

بَابٌ: كَيْفَ يَكُونُ الرَّجُلُ فِي أَهْلِهِ

بَابُ المِقَةِ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى

بَابُ الحُبِّ فِي اللَّهِ

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ} [الحجرات: 11]- إِلَى قَوْلِهِ &#8211: {فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [البقرة: 229]

بَابُ مَا يُنْهَى مِنَ السِّبَابِ وَاللَّعْنِ

بَابُ مَا يَجُوزُ مِنْ ذِكْرِ النَّاسِ، نَحْوَ قَوْلِهِمْ: الطَّوِيلُ وَالقَصِيرُ

بَابُ الغِيبَةِ

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ دُورِ الأَنْصَارِ»

بَابُ مَا يَجُوزُ مِنَ اغْتِيَابِ أَهْلِ الفَسَادِ وَالرِّيَبِ

بَابٌ: النَّمِيمَةُ مِنَ الكَبَائِرِ

بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ النَّمِيمَةِ

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ} [الحج: 30]

بَابُ مَا قِيلَ فِي ذِي الوَجْهَيْنِ

بَابُ مَنْ أَخْبَرَ صَاحِبَهُ بِمَا يُقَالُ فِيهِ

بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّمَادُحِ

بَابُ مَنْ أَثْنَى عَلَى أَخِيهِ بِمَا يَعْلَمُ

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالعَدْلِ وَالإِحْسَانِ، وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى، وَيَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالمُنْكَرِ وَالبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} [النحل: 90]

بَابُ مَا يُنْهَى عَنِ التَّحَاسُدِ وَالتَّدَابُرِ

بَابُ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلاَ تَجَسَّسُوا} [الحجرات: 12]

بَابُ مَا يَكُونُ مِنَ الظَّنِّ

بَابُ سَتْرِ المُؤْمِنِ عَلَى نَفْسِهِ

بَابُ الكِبْرِ

بَابُ الهِجْرَةِ

بَابُ مَا يَجُوزُ مِنَ الهِجْرَانِ لِمَنْ عَصَى

بَابٌ: هَلْ يَزُورُ صَاحِبَهُ كُلَّ يَوْمٍ، أَوْ بُكْرَةً وَعَشِيًّا

بَابُ الزِّيَارَةِ، وَمَنْ زَارَ قَوْمًا فَطَعِمَ عِنْدَهُمْ

بَابُ مَنْ تَجَمَّلَ لِلْوُفُودِ

بَابُ الإِخَاءِ وَالحِلْفِ

بَابُ التَّبَسُّمِ وَالضَّحِكِ

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119] وَمَا يُنْهَى عَنِ الكَذِبِ

بَابٌ فِي الهَدْيِ الصَّالِحِ

بَابُ الصَّبْرِ عَلَى الأَذَى

بَابُ مَنْ لَمْ يُوَاجِهِ النَّاسَ بِالعِتَابِ

بَابُ مَنْ كَفَّرَ أَخَاهُ بِغَيْرِ تَأْوِيلٍ فَهُوَ كَمَا قَالَ

بَابُ مَنْ لَمْ يَرَ إِكْفَارَ مَنْ قَالَ ذَلِكَ مُتَأَوِّلًا أَوْ جَاهِلًا

بَابُ مَا يَجُوزُ مِنَ الغَضَبِ وَالشِّدَّةِ لِأَمْرِ اللَّهِ

بَابُ الحَذَرِ مِنَ الغَضَبِ

بَابُ الحَيَاءِ

بَابُ إِذَا لَمْ تَسْتَحْيِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ

بَابُ مَا لاَ يُسْتَحْيَا مِنَ الحَقِّ لِلتَّفَقُّهِ فِي الدِّينِ

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَسِّرُوا وَلاَ تُعَسِّرُوا»

بَابُ الِانْبِسَاطِ إِلَى النَّاسِ

بَابُ المُدَارَاةِ مَعَ النَّاسِ

بَابٌ: لاَ يُلْدَغُ المُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ

بَابُ حَقِّ الضَّيْفِ

بَابُ إِكْرَامِ الضَّيْفِ، وَخِدْمَتِهِ إِيَّاهُ بِنَفْسِهِ

بَابُ صُنْعِ الطَّعَامِ وَالتَّكَلُّفِ لِلضَّيْفِ

بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ الغَضَبِ وَالجَزَعِ عِنْدَ الضَّيْفِ

بَابُ قَوْلِ الضَّيْفِ لِصَاحِبِهِ: لاَ آكُلُ حَتَّى تَأْكُلَ

بَابُ إِكْرَامِ الكَبِيرِ، وَيَبْدَأُ الأَكْبَرُ بِالكَلاَمِ وَالسُّؤَالِ

بَابُ مَا يَجُوزُ مِنَ الشِّعْرِ وَالرَّجَزِ وَالحُدَاءِ وَمَا يُكْرَهُ مِنْهُ

بَابُ هِجَاءِ المُشْرِكِينَ

بَابُ مَا يُكْرَهُ أَنْ يَكُونَ الغَالِبَ عَلَى الإِنْسَانِ الشِّعْرُ، حَتَّى يَصُدَّهُ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَالعِلْمِ وَالقُرْآنِ

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَرِبَتْ يَمِينُكِ، وَعَقْرَى حَلْقَى»

بَابُ مَا جَاءَ فِي زَعَمُوا

بَابُ مَا جَاءَ فِي قَوْلِ الرَّجُلِ وَيْلَكَ

بَابُ عَلاَمَةِ حُبِّ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ

بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ لِلرَّجُلِ اخْسَأْ

بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ: مَرْحَبًا

بَابُ مَا يُدْعَى النَّاسُ بِآبَائِهِمْ

بَابُ لاَ يَقُلْ: خَبُثَتْ نَفْسِي

بَابٌ: لاَ تَسُبُّوا الدَّهْرَ

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّمَا الكَرْمُ قَلْبُ المُؤْمِنِ»

بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ: فَدَاكَ أَبِي وَأُمِّي

بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ: جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاكَ

بَابُ أَحَبِّ الأَسْمَاءِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «سَمُّوا بِاسْمِي وَلاَ تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي»

بَابُ اسْمِ الحَزْنِ

بَابُ تَحْوِيلِ الِاسْمِ إِلَى اسْمٍ أَحْسَنَ مِنْهُ

بَابُ مَنْ سَمَّى بِأَسْمَاءِ الأَنْبِيَاءِ

بَابُ تَسْمِيَةِ الوَلِيدِ

بَابُ مَنْ دَعَا صَاحِبَهُ فَنَقَصَ مِنَ اسْمِهِ حَرْفًا

بَابُ الكُنْيَةِ لِلصَّبِيِّ وَقَبْلَ أَنْ يُولَدَ لِلرَّجُلِ

بَابُ التَّكَنِّي بِأَبِي تُرَابٍ، وَإِنْ كَانَتْ لَهُ كُنْيَةٌ أُخْرَى

بَابُ أَبْغَضِ الأَسْمَاءِ إِلَى اللَّهِ

بَابُ كُنْيَةِ المُشْرِكِ

بَابٌ: المَعَارِيضُ مَنْدُوحَةٌ عَنِ الكَذِبِ

بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ لِلشَّيْءِ: لَيْسَ بِشَيْءٍ، وَهُوَ يَنْوِي أَنَّهُ لَيْسَ بِحَقٍّ

بَابُ رَفْعِ البَصَرِ إِلَى السَّمَاءِ

بَابُ نَكْتِ العُودِ فِي المَاءِ وَالطِّينِ

بَابُ الرَّجُلِ يَنْكُتُ الشَّيْءَ بِيَدِهِ فِي الأَرْضِ

بَابُ التَّكْبِيرِ وَالتَّسْبِيحِ عِنْدَ التَّعَجُّبِ

بَابُ النَّهْيِ عَنِ الخَذْفِ

بَابُ الحَمْدِ لِلْعَاطِسِ

بَابُ تَشْمِيتِ العَاطِسِ إِذَا حَمِدَ اللَّهَ

بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ العُطَاسِ وَمَا يُكْرَهُ مِنَ التَّثَاؤُبِ

بَابُ إِذَا عَطَسَ كَيْفَ يُشَمَّتُ

بَابُ لاَ يُشَمَّتُ العَاطِسُ إِذَا لَمْ يَحْمَدِ اللَّهَ

بَابُ إِذَا تَثَاءَبَ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى فِيهِ