وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً أي يستسلم وينقاد ويخضع. وقد بينت هذا في تأويل «المشكل»
وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً أي يستسلم وينقاد ويخضع. وقد بينت هذا في تأويل «المشكل»