وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ: لنمتحننّكم، من الابتلاء: وهو الاختبار والامتحان ليعلم ما يكون من حال المختبر
والمراد: نصيبنكم إصابة من يختبر أحوالكم
بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ التنكير للتقليل.
بالخوف: من العدو: ضد الأمن
وَالْجُوعِ: القحط
وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ: بالهلاك
وَالْأَنْفُسِ: بالقتل والموت والأمراض
وَالثَّمَراتِ: بالجوائح، أي لنختبرنكم، فننظر أتصبرون أم لا
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ: على البلاء بالجنة.
والمصيبة: كل ما يؤذي الإنسان في نفس أو مال أو أهل.
ونقص الثمرات: قلتها.