الآية رقم (2) - لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ

لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ: أي في المستقبل، فإن لا لا تدخل إلا على مضارع بمعنى الاستقبال، كما أن ما لا تدخل إلا على مضارع بمعنى الحال، أي لا أعبد في المستقبل ما تعبدون من الأصنام في الحال