لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ: أي في المستقبل، فإن لا لا تدخل إلا على مضارع بمعنى الاستقبال، كما أن ما لا تدخل إلا على مضارع بمعنى الحال، أي لا أعبد في المستقبل ما تعبدون من الأصنام في الحال
لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ: أي في المستقبل، فإن لا لا تدخل إلا على مضارع بمعنى الاستقبال، كما أن ما لا تدخل إلا على مضارع بمعنى الحال، أي لا أعبد في المستقبل ما تعبدون من الأصنام في الحال