وَصَدٌّ: منع للناس
عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ: دينه
وَكُفْرٌ بِهِ: بالله
الْمَسْجِدِ الْحَرامِ: مكة
وَإِخْراجُ أَهْلِهِ: مِنْهُ وهم النّبي صلّى الله عليه وسلّم والمؤمنون
أَكْبَرُ: أعظم وزرا عِنْدَ اللَّهِ من القتال فيه.
وَالْفِتْنَةُ: أي فتنة المسلمين عن دينهم بإلقاء الشبهات في قلوبهم أو بتعذيبهم، حتى يهلكوا
وَمَنْ يَرْتَدِدْ: يرجع حَبِطَتْ بطلت وفسدت في الدنيا والآخرة، فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها.
والتقييد بالموت فَيَمُتْ على الردة يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام، لم يبطل عمله، فيثاب عليه ولا يعيده، كالحج مثلا، وهو مذهب
الشافعي، ورأى مالك وأبو حنيفة: أنه يعيده آمَنُوا ثبتوا على إيمانهم