مقدمة الجزء الثامن عشر

مقدمة الجزء السابع عشر

مقدمة الجزء 29 من التفسير

يُسمّى هذا الجزء جزء تبارك، نسبة إلى سورة الملك الّتي تبدأ بقوله تعالى: ﴿تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾، وهو الجزء التّاسع والعشرون من كتاب الله تعالى، وهو كبقيّة سور وآيات القرآن الكريم فيه العظمة والعطاء والسّعادة والسّرور والرّوح من خلال تدبّر آيات القرآن الكريم كما أمرنا المولى تعالى: ﴿كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [ص].

مقدمة الجزء الرابع عشر من التفسير

مقدمة الجزء السادس عشر

مقدمة الجزء الثالث عشر من التفسير

مقدمة الجزء الثاني عشر من التفسير

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ
لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزةٌ بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ، فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله؛ امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ {محمّد}، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد ﷺ، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان : قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله، وبالعلم الّذي به أمر ﷺ.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء الحادي عشر من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء الثلاثون من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء العاشر من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء التاسع من التفسير

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ

لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمَّد/24]

متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء الثامن من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء السابع من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء السادس من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء الخامس من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء الرابع من التفسير

بسم اللهُ الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ
لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم:

(أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء الثالث من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ
لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة الجزء الثاني من التفسير

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمّد]، متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

مقدمة

القرآن الكريم معجزةٌ خالدةٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، وعطاؤه متجدّدٌ
لا ينفد، وكلّما تطوّر العقل البشريّ استطاع أن يستمدّ من القرآن الكريم وعلومه ما يوافق التّطوّر العلميّ الّذي وصل إليه.

وآيات القرآن الكريم مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، وهو كتاب هدايةٍ فيه إشاراتٌ علميّةٌ لا يمكن أن تُصادم العقل البشريّ في أيّ زمنٍ من الأزمان.

وهذا التّفسير هو محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله امتثالاً لأمره سبحانه وتعالى: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمَّد/24]

متمسّكين بهدي نبيّنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم فهو الّذي عليه نزل وبه أخذ وعمِل، فقد كان صلَّى الله عليه وسلَّم قرآناً يمشي بين النّاس في نهجه وسيرته وسلوكه وهديه وأقواله وأفعاله وبالعلم الّذي به أمر صلَّى الله عليه وسلَّم.

فكان هذا التّفسير الجامع محاولةً عصريّةً للأخذ من عطاء القرآن الّذي لم يفرغ في زمن النّزول، وإنّما تعدّى كلّ العصور، ومواكبةً لتطوّر العقل البشريّ ومعطيات العلم الحديث في فهم النّصّ من خلال التّفكّر والتّعقّل والتّدبّر الّذي أمر به القرآن الكريم: (أفلا يعقلون، أفلا يتفكّرون، أفلا يتدبّرون، أفلا ينظرون).

– كان الاعتماد في هذا التَّفسير على تفسير إمام المفسِّرين الشيخ الشعراوي -رحمه الله تعالى- فكتابه يعتبر المرجع الأساسي للتَّفسير الجامع

والله وليّ التّوفيق

الشّيخ الدكتور محمّد عبد الستّار السيّد

بين يدي التفسير

الحمد لله، والصّلاة والسّلام على سيّدي رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه.

يقول الله تعالى في كتابه العزيز: ﴿كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [ص] ويقول نبيّنا الأعظم عليه وعلى آله أفضل الصّلاة والتّسليم: «خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه»([1]).

وبعدُ: فهذه محاولة تدبّرٍ لآيات كتاب الله سبحانه وتعالى، وهي ليست تفسيراً للقرآن الكريم؛ لأنّ القرآن الكريم لم يفسّره رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وهو من نزل على قلبه، ولا يمكن أن نسمّي أيّ تدبّرٍ أو أيّ تبحّرٍ أو أيّة قراءة وفهم لكتاب الله سبحانه وتعالى تفسيراً؛ لأنّ كتاب الله جاء لكلّ زمان ومكان، ولم يأت لمرحلةٍ زمنيّةٍ معيّنةٍ، ولو أنّ النّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم أراد أن يفسّر القرآن الكريم لفعل، فهو الّذي أخذ به وعمل، لكنّه صلَّى الله عليه وسلَّم اكتفى بأن بيّنه وشرح مُحكمه، وترك العطاء القرآنيّ لبقيّة الأجيال لتكتشف كنوزه وإعجازه بحسب زمانها ومكانها، واكتفى عليه الصّلاة والسّلام بأن فسّر آيات الأحكام الضّروريّة للنّاس في ذلك الزّمان، وترك الآيات مكتنزة بعطائها العلميّ والفكريّ والرّوحيّ، كي يستطيع العقل البشريّ في كلّ مكانٍ وزمانٍ أن ينهل منه حسب حاجته ومستوى فكره في كلّ عصرٍ وزمان.

ولو فسّره صلَّى الله عليه وسلَّم لأفرغ عطاء القرآن كلّه في زمنٍ واحدٍ، والقرآن الكريم معجزة خالدة تتماشى مع العقول البشريّة بحسب زمانها وعصرها.

وقد اكتفى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم بأن بيّن للنّاس الأحكام الّتي يحتاجونها بحسب ما تطيقه عقولهم في زمانهم، وترك الكثير من الآيات المتعلّقة بالعلم وأسراره.