تُقْسِطُوا: تعدلوا ولم تظلموا، من أقسط: عدل، مثل قوله تعالى: (وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ).
وأمَّا قسط: فمعناه جار، قال تعالى: (أَمَّا الْقاسِطُونَ فَكانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً).
ما طابَ لَكُمْ: ما مال إليه القلب منهن.
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ: هذه ألفاظ عدد معدولة عن اثنتين اثنتين، وثلاث ثلاث، وأربع أربع
فَإِنْ خِفْتُمْ: أَلَّا تَعْدِلُوا فيهن بالنفقة والقسم في المبيت والمعاملة
فَواحِدَةً: أي انكحوا واحدة
أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ: اقتصروا على ما ملكتم من الإماء، إذ ليس لهن من الحقوق ما للزوجات.
ذلِكَ: أي نكاح الأربع فقط أو الواحدة أو التسري
أَدْنى: أقرب إلى
أَلَّا تَعْدِلُوا: تجوروا، أي ذلك أقرب إلى عدم العول والجور.