وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ: من الشرك والمعاصي.
ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ: ارجعوا بالطاعة يُمَتِّعْكُمْ في الدنيا مَتاعاً حَسَناً بطيب عيش وسعة رزق.
والمتاع: كل ما ينتفع به في المعيشة.
إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى: هو الموت أو العمر المقدّر.
وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ :أي يعط كل محسن ذي فضل في العمل جزاءه.
وَإِنْ تَوَلَّوْا أصله: تتولوا، فحذفت إحدى التاءين، أي تعرضوا عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ هو يوم القيامة أو يوم الشدائد، وقد ابتلي مشركو مكة بالقحط حتى أكلوا الجيف.