مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها: أي من قصد بعمله الطّيب وإحسانه وبرّه الدّنيا.
نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ: نؤتهم ثمار أعمالهم وافية تامة، جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم.
فِيها بأن نوسع عليهم رزقهم.
وَهُمْ فِيها: أي الدّنيا.
لا يُبْخَسُونَ: ينقصون شيئا من أجورهم.