والذين تدعون من دونه: إلى آخر الآية ، مؤكد لما تقدم، إلا أنه بصيغة الخطاب، وذلك بصيغة الغيبة
وقال السدي: المراد بهذا المشركون وروي عن مجاهد نحوه.
والأول أولى، وهو اختيار ابن جرير، وقاله قتادة .
والذين تدعون من دونه: إلى آخر الآية ، مؤكد لما تقدم، إلا أنه بصيغة الخطاب، وذلك بصيغة الغيبة
وقال السدي: المراد بهذا المشركون وروي عن مجاهد نحوه.
والأول أولى، وهو اختيار ابن جرير، وقاله قتادة .