أي نقصت حسناته وزادت سيئاته فأولئك الّذين خسروا أنفسهم؛ لأنّهم قدّموا الشّهوات العاجلة على النّعيم المقيم.
﴿بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ﴾: أي يظلمون أنفسهم بعدم الأخذ والسّير على نهج الله سبحانه وتعالى.
أي نقصت حسناته وزادت سيئاته فأولئك الّذين خسروا أنفسهم؛ لأنّهم قدّموا الشّهوات العاجلة على النّعيم المقيم.
﴿بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ﴾: أي يظلمون أنفسهم بعدم الأخذ والسّير على نهج الله سبحانه وتعالى.
وَمَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ: الجملة الفعلية معطوفة.
فَأُولئِكَ: مبتدأ والفاء رابطة
الَّذِينَ: اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع خبر المبتدأ أولئك والجملة واقعة في محل جزم جواب الشرط
وجملة (خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ): صلة الموصول لا محل لها.
بِما: مصدرية والمصدر المؤول من ما والفعل الناقص «كانُوا» بعدها في محل جر بالباء.
بِآياتِنا: متعلقان بالفعل بعدهما
وجملة (يَظْلِمُونَ): في محل نصب خبر كان.
وَمَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ: بالسيئات
فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ: بتصييرها إلى النار
يَظْلِمُونَ: يجحدون آيات الله