الآية رقم (4) - أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ

﴿أَلَا يَظُنُّ﴾: الاستفهام هنا للتّعجّب والإنكار، لماذا عبّر بالظّنّ عن اليوم الآخر؟ الجواب؛ لأنّ مجرّد الظّنّ بهذا اليوم كافٍ ليردعهم عن هذا السّلوك.

﴿أُولَٰئِكَ﴾: لا يُشار بها إلّا لشيءٍ مميّزٍ معروفٍ، فكأنّهم تميّزوا بهذا الفعل فصارت صفةً فيهم يُشار إليها.

أَلا: الهمزة حرف استفهام

لا: نافية

يَظُنُّ: مضارع مرفوع

أُولئِكَ: فاعل

أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ: أن واسمها وخبرها. والمصدر المؤول من أن وما بعدها سد مسد مفعولي يظن.

﴿أَلَا يَظُنُّ﴾: الاستفهام هنا للتّعجّب والإنكار

﴿أُولَٰئِكَ﴾: لا يُشار بها إلّا لشيءٍ مميّزٍ معروفٍ، فكأنّهم تميّزوا بهذا الفعل فصارت صفةً فيهم يُشار إليها.