الآية رقم (2) - وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ

يوم القيامة، وهو غيبيٌّ، فكأنّ الحق سبحانه وتعالى استشهد بعظمة خلقه بالسّماء ذات البروج وإبداعه في أمرٍ مُشَاهدٍ.

وَالْيَوْمِ: معطوف على السماء

الْمَوْعُودِ: صفة اليوم.

وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ: يوم القيامة