﴿فَقُلْ﴾: الإسلام يدعو إلى اللّطف وليس إلى العنف، فأين الإرهاب؟ أين التّطرّف؟ يصرّ الغرب وأعداء الإسلام وكذلك بعض النّاس الّذين يسيرون في هذا الرّكب على أنّ بذور العنف والتّطرّف موجودةٌ في تعاليمنا الإسلاميّة، ونقول لهم: إنّ القرآن الكريم والواقع يكذّبكم، وسنّة وسيرة حبيبنا محمّد صلَّى الله عليه وسلَّم تكذّبكم، والتّاريخ يكذّبكم والحاضر يكذّبكم.. انظر كيف أمر باللّطف بدلاً من العنف.
﴿تَزَكَّى﴾: تتطهّر من الكفر والطّغيان.