﴿مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ﴾: ذكر الضّأن اسمه كبش، والأنثى اسمها نعجة.
﴿وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ﴾: ذكر الماعز اسمه تَيس، والأنثى اسمها عنزة.
أمّا البقرة فتطلق على الذّكر وعلى الأنثى، زوجان من كلٍّ منهما ذكرٌ وأنثى، وعندما يتحدّثون عن التّحريم يتساءلون: ماذا حرّم؟ حرّم الذّكرين أم حرّم الأنثيين؟
﴿أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنثَيَيْنِ﴾: أم حرّم ما يوجد داخل أرحام الأنثيين؟
﴿نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾: أعطونا عن علمٍ دليل التّحريم الّذي تقولونه وتدجّلون به على النّاس.